وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ... أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى . ولم أَحلُمْ بأني كنتُ أَحلُمُ . كُلُّ شيءٍ واقعيٌّ . كُنْتُ أَعلَمُ أَنني أُلْقي بنفسي جانباً.وأَطيرُ . سوف أكونُ ما سأَصيرُ . في الفَلَك الأَخيرِ . ...محمود درويش
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق