اوقفوا
هؤلاء الأفاقين عن الفتوى
برهامي
وفتاويه الضالة المضللة
لماذا لأيتم وقف هؤلاء المضللين؟ كل يوم
يخرج علينا متفيقه من المتفيقهين بفتوى من الفتاوي الغريبة ، التي اساءت للاسلام
وحطت من قدر المسلمين ، ومن امثلة هذه الفتاوي الضاله والمضلله :
1_ فتوى تحليل الزنا تحت مسميات مثل الجهاد
و المسيار والمسفار والسياحي والنهاري وغيرها الكثير .
2_ جواز أن يترك الرجل زوجته حال تعرضها لاغتصاب
وكان فى دفاعه عنها ما يودى بحياته.
3_ فتوى ارضاع الكبير التي تهين المراه والمجتمع
بالكامل وتنشر الرذيله به .
4_وكذلك للمرأه فتوى تحريم مشاهدتها التلفزيون
والدخول على الأنترنت بدون محرم وكذلك منعها من قيادة السيارات .
5_ فتوى تبيح للمرأة إرضاع زميل العمل منعاً
للخلوة المحرمة.
6_ لا يجوز قتل الزوجة وعشيقها إلا برؤية الفَرْج
فى الفَرْج.
7_ للمسلمة حق زواج المسيحى واليهودى.. والإخوانية
لا تتزوج إلا إخوانيا
8_ تحريم الجلوس على الكرسى لأن الجّن ينكحون
النساء.
9_ فتوى ابن تيميه باكل اللحوم بدون غسلها من
الأوساخ والدم .
10_ فتوى ابن تيميه بتشبيه الخالق عز وجل بجلوسه
على العرش (حاشا الله تعالى من هذا التشبيه ).
11_ فتوى منع الشباب والأولأد من اللعب او مشاهدة
كرة القدم لأنها اتيه من اعدأء الأسلأم .
12_ فتوى تكفير باقي مذاهب المسلمين لأنها تخالف
السلفية والناصبيه .
13_ فتوى بتحريم التصفيق .
14 _ فتوى بتحريم اداء التحيه العسكريه عند ممارسة
الخدمه العسكريه .
وغيرها الكثير الكثير ...فهل رايتم دجلا وجهلا
وتخريبا وفتنة اكثر مما ماجاءت به هذه الفتاوي الضالة والمضللة التي تسعى وتدعوا الى
الرذيله والخراب والفتنه والكراهيه بين المسلمين وبين الناس .
ولا نقول غير حسبنا الله تعالى ونعم الوكيل
...في هؤلاء المجرمين والخونة والجلاوزة الجبناء الذين يريدون بالدين وبالإسلام وبنا
شرا .
وهؤلأء الأقزام الذين باعوا دينهم وشرفهم وكرامتهم
من اجل الظهور في وسائل الاعلام ، ماهم الأ وسيله من الوسائل الكثيره التي يستخدمها اعداء
الاسلام لتنفيذ هدم اركان الاسلام وتفتيت
وتشتيت المسلمين ، وبث الفتنه والكراهيه والفرقه بين المسلمين .
انه قمة التخلف والجهل ، والتلاعب بعقول الناس البسطاء ، انا لله وانا
اليه راجعون.
لقد خرج علينا هؤلاء بالسخافات ، يشرزمون
الدين ويتفيقهون فيه بغير علم ولا دراية ،
ويزرعون الاحقاد ويتكلمون باسم الاسلام وفق اهوائهم
نسوا الله فأنساهم انفسهم لقد امرهم الله سبحانه وتعالي بطاعته فلم يطيعوه وعصوه ،
وامرهم بالا يختلفوا فاختلفوا وعصوه .
فهل أنزل الله سبحانه وتعالى
ديناً ناقصاً فاستعان بهم على إتمامه؟!
أم كانوا شركاء له ; فلهم أن يقولوا وعليه أن
يرضى؟!
أم أنزل الله سبحانه ديناً تامّاً فقصّـر الرسول
(صلى الله عليه وسلم) عن تبليغه وأدائه؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق